أنا عشت في دمشق التي لم تحمِ بناتها، ولكن تغنت بالشرف والعرض، والحمية والشهامة، والشجاعة والبسالة والنبل
صدقت لسنين طويلة أنني الملامة في كمية التحرش الذي أتعرض له في المساحات العامة، وغيّر ذلك طريقة ارتدائي للملابس حتى اليوم
كانت الجامعة أيضاً إحدى المساحات المزعجة، والتي يتجاوز فيها التحرش اللمسة والكلمة، ويتعداها إلى الحصول على العلامات الجيدة والنجاح بالمواد فقط بعد زيارة خاصة إلى مكتب مدرس المادة
طورت مجموعة في العاصمة برلين، مبادرة تسمى “سهرة”. هناك قائمة واضحة بأسماء الذين يمكن لهم أن ينضموا إلى “السهرة”. تُبعد هذه القائمة كل المتحرشين، وتعمل على خلق مساحة آمنة للنساء والفتيات كي يرقصن بحرية
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- “هربتُ بعيداً يا دمشق”… عن التحرش والتلطيش والأسماء العديدة لانتهاك أجسادنا | زينة قنواتي
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22