شارك البودكاست

أنا عشت في دمشق التي لم تحمِ بناتها، ولكن تغنت بالشرف والعرض، والحمية والشهامة، والشجاعة والبسالة والنبل

صدقت لسنين طويلة أنني الملامة في كمية التحرش الذي أتعرض له في المساحات العامة، وغيّر ذلك طريقة ارتدائي للملابس حتى اليوم

كانت الجامعة أيضاً إحدى المساحات المزعجة، والتي يتجاوز فيها التحرش اللمسة والكلمة، ويتعداها إلى الحصول على العلامات الجيدة والنجاح بالمواد فقط بعد زيارة خاصة إلى مكتب مدرس المادة

طورت مجموعة  في العاصمة برلين، مبادرة تسمى “سهرة”. هناك قائمة واضحة بأسماء الذين يمكن لهم أن ينضموا إلى “السهرة”. تُبعد هذه القائمة كل المتحرشين، وتعمل على خلق مساحة آمنة للنساء والفتيات كي يرقصن بحرية

Series Navigation<< الشاب حسني… فن باق برغم التهميش | رياض معزوزيللنساء اللواتي يتقدّمن في العمر: لا تسمحن بالتمييز ضدّكن | مايا البوطي >>