أنا عشت في دمشق التي لم تحمِ بناتها، ولكن تغنت بالشرف والعرض، والحمية والشهامة، والشجاعة والبسالة والنبل
صدقت لسنين طويلة أنني الملامة في كمية التحرش الذي أتعرض له في المساحات العامة، وغيّر ذلك طريقة ارتدائي للملابس حتى اليوم
كانت الجامعة أيضاً إحدى المساحات المزعجة، والتي يتجاوز فيها التحرش اللمسة والكلمة، ويتعداها إلى الحصول على العلامات الجيدة والنجاح بالمواد فقط بعد زيارة خاصة إلى مكتب مدرس المادة
طورت مجموعة في العاصمة برلين، مبادرة تسمى “سهرة”. هناك قائمة واضحة بأسماء الذين يمكن لهم أن ينضموا إلى “السهرة”. تُبعد هذه القائمة كل المتحرشين، وتعمل على خلق مساحة آمنة للنساء والفتيات كي يرقصن بحرية
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “هربتُ بعيداً يا دمشق”… عن التحرش والتلطيش والأسماء العديدة لانتهاك أجسادنا | زينة قنواتي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى