شارك البودكاست

تُثير دعوةُ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في 26 إبريل/ نيسان الماضي، إلى الحوارِ الوطني، النقاشَ بشأنِ الأولوياتِ السياسية، وخصوصاً ما يتعلّقُ باتجاهاتِ التنميةِ والحرياتِ وبناءِ نسقٍ للمشاوراتِ للتعبير عن التطلعاتِ الوطنية، وثمّة اعتقادٌ بأنّ الاقترابَ الموضوعي يُوفّرُ مدخلاً مناسباً لتناولِ سياقاتِ السلطة والمجتمعِ في العقودِ الماضية، حيث يُساهم الاقترابُ النقديُ من تجربةِ مرحلة الجمهوريةِ في رسم ملامحِ الحوارِ السياسي واتجاهاتِه، وذلك، في مستوياتِ التنمية، التعدّدية والمسألة الاقتصادية، فهي تُمثل أساساً مُشتركاً لمعالجة المشكلاتِ المُزمنة.

نقرأ لكم اليوم:

Series Navigation<< سموم على موائد الأردنيين… أسماك مستوردة ملوثة بمعادن ثقيلةمودي زعيم الهندوتفا يعبّد طريقه السياسي بدماء المسلمين >>