حياتنا صارت مجرّد أحداث موحشة، تتطلب تجهيز صف من عُلب المشاعر الخاصة بكل حدث: نفتح العلبة، نشعر، ومن ثم يذهب الحدث، ننساه! ونحتفظ بعُلب كثيرة، جاهزة للاستخدام في أي حدث قادم
هدأت الهزات الأرضية قليلاً، وبقيت الهزة، والصخور الممدّدة بشكلها الموحش في الداخل، نحملها ونمضي بها، مثل بذور مخزنة، لأجل موسم آخر للحزن
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- مشاعر داخل عُلب صغيرة، نستخدمها وقت الحاجة | حسام معروف
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم