شارك البودكاست

حياتنا صارت مجرّد أحداث موحشة، تتطلب تجهيز صف من عُلب المشاعر الخاصة بكل حدث: نفتح العلبة، نشعر، ومن ثم يذهب الحدث، ننساه! ونحتفظ بعُلب كثيرة، جاهزة للاستخدام في أي حدث قادم

هدأت الهزات الأرضية قليلاً، وبقيت الهزة، والصخور الممدّدة بشكلها الموحش في الداخل، نحملها ونمضي بها، مثل بذور مخزنة، لأجل موسم آخر للحزن

Series Navigation<< الرسوم المتحركة عكّاز أستند عليه في الغربة | نغم ترحينيلماذا لم أترك والديّ العجوزين حين حدث الزلزال؟ | رامي غدير >>