كنت أبحث عن أمي، مثل أي طفل آخر. طرقت باب الغرفة، وفتحته على عجل. فجأةً، ركضت امرأة وخبّأت نفسها. تعرّضت للّوم من أمي، وبدأت نساء كنّ معها بالمزاح: “أخرجي أخرجي، هذا طفل!”
ماذا إن كنت رجلاً محجّباً، وقرّرت أن تخلع حجابك، وتُظهِر شعرك، وتصفّفه كما تشاء؟ هذا يعني أنّ خطاباً نسائياً عنيفاً سيواجهك، وأنك ستكون متشبّهاً بالرجال الغربيين، الذين لا يملكون نساءً غيورات عليهم
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم
- البلاد المغاربية التي لا يعرفها العرب | صلاح علي إنقاب