في كل أسبوع، أذهب إلى صلاة الجمعة ولدي رغبة قوية في أن أسمع من الخطيب ما يفيدني في ديني وينفعني في دنياي. ولكن، في رحلة العودة إلى المنزل تنتابني دوماً حالة من الإحباط
لا يبدو خطيب المسجد مكترثاً بما يجري حوله. ما من شك لدي في أنه يرانا جميعاً من فوق منبره العالي وقد غلبنا النعاس. لكنه، لا يتوقف، ويبدو أنه ليس في وسعه أن يغير مجرى الحديث
هل هناك من يريد أن يتحول المسجد في كل يوم جمعة إلى استراحة ننعم فيها بالقيلولة وقسط من النوم قبل أن نعود إلى منازلنا كما أتينا منها وكأن شيئا لم يكن؟
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- لماذا يغلبنا النعاس عندما يجول الإمام في خطبة الجمعة؟ | السيد شحته
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم