من رأى روبي وتابعها بشغف منذ ظهورها أواخر القرن العشرين، وهي تتنقل من التجارب الفنية، واحدةً تلو الأخرى، وتتبلور موهبتها ويشعّ ذكاؤها الفني والأنثوي، سيتأكد من اختلاف روبي وتفردها
يمكن إضافة تقبّل النساء في مصر لنموذج روبي وحبّهن لها، ولا يرينها “ست أوفر” بالرغم من جرأتها، لأنها تشبههن فعلاً، وملامحها لا يمكنك إلا أن تحبها وتنجذب إليها كلما رأيتها أمامك
ثمة ملاحظات تبدو واضحةً في أغنية روبي الجديدة “نمت ننه”، على مستوى الكلمات التي كتبها الملحن المصري عزيز الشافعي، أولها هي الحالة التي صاغها الشافعي في كلمات تذكرنا بأغاني “الطقطوقة المصرية”، أحد القوالب الموسيقية المصرية التي ازدهرت في عشرينيات القرن الماضي
لا تحاول روبي مجاراة أغاني المهرجانات والتراب وغيرها من الموسيقى التي تجذب الجمهور اليوم، لا سيما الشباب الصغار في السن، لكنها اتجهت نحو المنطقة التي يمكنها الفوز فيها، و”ركوب التريند”، باختيار كلمات خفيفة وبسيطة، تحمل بعض الدلال والإيحاء المحبب إلى الجمهور
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- لماذا نتقبّلها من روبي؟ | محب سمير
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم