شارك البودكاست

لحظة توقف الزلزال، خرجت مسرعاً من غرفتي إلى غرفة والديَّ، أبي كان لازال نائماً، وأمي خمّنتُ أنها استيقظت في الثواني الأخيرة للزلزال حين سألتني: “كأنو في رعد قوي برا؟ لأن تختي هزّ شوي!”

لماذا لم أترك والديّ وأغادر المنزل لحظة توقف الزلزال؟ لأنني أريد أن أنجو

Series Navigation<< مشاعر داخل عُلب صغيرة، نستخدمها وقت الحاجة | حسام معروفقالت لي أم كلثوم: “ح تمسحيهم مسح”… شريفة فاضل التي غنت للحياة وللموت | زيزي شوشة >>