شارك البودكاست

لحظة توقف الزلزال، خرجت مسرعاً من غرفتي إلى غرفة والديَّ، أبي كان لازال نائماً، وأمي خمّنتُ أنها استيقظت في الثواني الأخيرة للزلزال حين سألتني: “كأنو في رعد قوي برا؟ لأن تختي هزّ شوي!”

لماذا لم أترك والديّ وأغادر المنزل لحظة توقف الزلزال؟ لأنني أريد أن أنجو

النشرة الأسبوعية مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين

نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.

Series Navigation<< مشاعر داخل عُلب صغيرة، نستخدمها وقت الحاجة | حسام معروفقالت لي أم كلثوم: “ح تمسحيهم مسح”… شريفة فاضل التي غنت للحياة وللموت | زيزي شوشة >>