كلّما دعاني زوجي لممارسة الجنس أتحسّس مسدسي. كرهت الأحضان والقبلات والنوم جواره عارية، كل هذا الذي أفسد جسدي وجعل مني امرأة قبيحة، مقيّدة جوار طفلين لا ذنب لهما إلا أنهما جاءا إلى الدنيا بدون ترتيب من أبويهماكان الزواج وسيلة أمان لي لممارسة الجنس بحرية، الحرية الجنسية الوحيدة المتاحة لكل الشابات والشبان في بلادنا العربية، والتي لا تسمح للنساء بتعليق قمصان النوم والملابس الداخلية في الصفوف الأولى من حبال الغسيل، فصنعوا لها مناشر بلاستيك تعلّق في المراحيضكرهت الجنس، نعم كرهته ولو كان رجلاً لقتلته، هذا الجنس الذي أجبرت نفسي من أجله على الزواج، ولو أن الزمان يعود بي للوراء لأغلقت رحمي بتعويذة شيطان كتب له أن يعيش في الحياة يوم واحد فقط
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- كلما طلبني زوجي لممارسة الجنس، “أتحسّس مسدسي” | عاتكة محمد
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم