“على كل حال، شعري هيك عاجبني”. هل تصح تسمية الوطن على هذه البيئات التي لا تكتفي برفض الاختلاف بل تهاجمه حتى يصبح مثلها، وتتدخل في أدق خصوصيات الإنسان؟ هل يعني مفهوم الوطن تجميع أشخاصٍ لهم تسريحة الشعر ذاتها؟ ولهم رأيٌ واحدٌ؟ وتفكيرٌ واحدٌ؟
فكل مكان تستطيع فيه فهم نفسك أكثر، والتعرف على طاقاتك الكامنة وإخراج كنوزك المدفونة هو بالتأكيد وطنك. وطنك هو مكان ولادة ذاتك أكثر مما هو مكان خروجك من رحم أمك
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “كسرة تفكير بلا خوفٍ أسمّيها الوطن”… صدقتَ يا أحمد مطر | ماهر منير
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى