استعدت أيام القصف المدفعي وقذائف الهاون، تلك الأيام التي كنت استحمّ فيها بأقل من خمس دقائق وهويتي معي، أرتدي ثيابي كاملة في أقل من دقيقة، وأعيد الهوية إلى جيب البيجاما خشية أن يقع البناء وأنا ما أزال أستحم
كارثة إنسانية بهذا الحجم استدعت حملة واسعة من الدعاء والاستغفار وقراءة آيات الزلزلة، أطلقتها وزارة الأوقاف السورية، بينما المتطوّعون على الأرض يصلون الليل بالنهار لجمع التبرعات للمنكوبين من منكوبين مثلهم
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- كانت الأرض تمشي تحتي وكأنني أقف على كرتون | آنا عكاش
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم