لماذا لا تتطلق نساؤنا بسهولةٍ هنا، في هذه القارة العجوز؟ ها نحن نعيش في مجتمعاتٍ تمنحنا حق الحماية على أضعف تقدير. نستطيع أن نحمل هواتفنا، ونتصل بالرقم 110، ونخبرهم بعنوان منزلنا فحسب، وكل شيء سيكون على ما يرام
نهرب من كلمة عاهرة، تلك الكلمة التي تقفز أمامنا كل يوم في منشورات فيسبوك، ومقاطع تيك توك، وفي جلساتنا مع أبناء جلدتنا؛ “شفت العاهرة؟ اتطلّقت بس وصلت إلى ألمانيا!”
Listen to Raseef22 Stories on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 قصص على بوديو
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- قصتي أنا وجارتي في البلاد الباردة | تغريد دوّاس
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم