شارك البودكاست

“إذا مرّت نملة بجانبه غطّت مؤخرتها لتتحاشاه”. لم يصدّقني أحد عندما قلت إنه تحرّش بي، ولهذا السبب سكتّ المرة التالية والتالية… والتالية

خبّأتْ معظم نساء بلادي قصصهنّ في توابيتٍ كبيرةٍ أو صغيرة؛ أكفان من التجاهل، أو الصمت، أو “قصّ الألسن” دون شواهدٍ أو صلوات، لكن لحسن الحظ فالبلاد قبر واسع

Series Navigation<< “فرحتُ لأننا لم نمارس الجنس”… صديقتي أول مرة في بيتي | عبد الرحمن عباسفين تكريم عبلة كامل يا “ولاد المتضايقة”؟| سارة عادل >>