شارك البودكاست

الشكر أولاً لنجوى العامريه لأنها لم تكتف بترشيح الكتاب، بل ارسلت لى نسخة هدية، ورغم تراكم الكتب الهدايا لدى، لكن لا أعرف كيف تسلل هذا الكتاب إلي يدي، ليفتح باب من الماضى، ماضى ليف أولمن الممثلة النجمة في الستينات والسبعينات، ومن تاريخى الشخصي في بداية العشرينات حين كان المرء لا يشاهد سوى الأفلام الأوروبية التى ظهرت ليف ممثلة في أبرزها.

هذه الزيارة إلي الماضي عبر كتاب ليف، لم تكن سلسة، بل على العكس صاحبه القلق والضيق والنرفزة، فقدت ليف وأقرانها من صناع السينما رونقهم، ويقرأ المرء هذا التراث اليوم في سياقات وبعين آخري، بين الحنين والضغينة

هذا عرض وتعليق على كتاب ليف اولمن .. أتغير

Series Navigation<< عشوائي (23) حوار مع سارة مرعى وسر الكميونة الشيوعية في دجلة المعادى 6000 قبل الميلادعشوائي (25) السر الذي يخفيه ذكور مصر عن العالم، لماذا لا تصلح المرأة المصرية أن تكون قاضية؟ >>