شارك البودكاست

يتم تصنيع العرق البلدي في سوريا منذ القدم لدى كثير من العائلات ضمن المؤونة، إما لاستهلاكه في الشتاء، أو لتقديمه للضيوف. وأحياناً لبيعه ضمن دائرة المعارف والأصدقاء ممن لا يستسيغون طعم العرق التجاري

“النصّية” تحوي ما مقداره نصف ليتر من العرق، و”البطحة” تحوي ربع ليتر فقط، أما “الألفية” فيرتفع استيعابها إلى خمسة لتيرات تقريباً.

Series Navigation<< من كيليان مبابي إلى استيفان روستي… أو العكس | محمد خير“خفت من اعترافاتي بعد العملية أكثر من العملية”… كيف نحمي خصوصيتنا ونحن تحت التخدير | ناصر بامندود >>