يتم تصنيع العرق البلدي في سوريا منذ القدم لدى كثير من العائلات ضمن المؤونة، إما لاستهلاكه في الشتاء، أو لتقديمه للضيوف. وأحياناً لبيعه ضمن دائرة المعارف والأصدقاء ممن لا يستسيغون طعم العرق التجاري
“النصّية” تحوي ما مقداره نصف ليتر من العرق، و”البطحة” تحوي ربع ليتر فقط، أما “الألفية” فيرتفع استيعابها إلى خمسة لتيرات تقريباً.
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- صناعة العرق البلدي خطوة بخطوة… من القطاف إلى الموّال | علاء زريفة
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22