الطب: الكلام الذي يقوله المريض بعد تخديره هو هلوسات لا يمكن إثبات صحتها، نتيجة دخول مادة “الكيتامين” إلى الجسم، ولا يؤخذ به قانونياً أو طبياً
على الرغم من أن القانون والطب قد حسما رأيهما بأن كلام بعد التخدير لا يؤخذ به، إلا أن أفراد العائلة قد يتعاملون معه كاعترافات، لذا يضمن القانون للمريض الحق في الخصوصية، وعدم إدخال أي شخص عليه قبل استعادة الوعي التامة
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- “خفت من اعترافاتي بعد العملية أكثر من العملية”… كيف نحمي خصوصيتنا ونحن تحت التخدير | ناصر بامندود
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22