يتم تصنيع العرق البلدي في سوريا منذ القدم لدى كثير من العائلات ضمن المؤونة، إما لاستهلاكه في الشتاء، أو لتقديمه للضيوف. وأحياناً لبيعه ضمن دائرة المعارف والأصدقاء ممن لا يستسيغون طعم العرق التجاري
“النصّية” تحوي ما مقداره نصف ليتر من العرق، و”البطحة” تحوي ربع ليتر فقط، أما “الألفية” فيرتفع استيعابها إلى خمسة لتيرات تقريباً.
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- صناعة العرق البلدي خطوة بخطوة… من القطاف إلى الموّال | علاء زريفة
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان