شارك البودكاست

“كان عُمَر (بن الخطاب) أول مَن تنبّه إلى خطر ما يرويه أبو هريرة، وينسبه إلى النبي، فعندما انتهى إليه أنه يحدّث عن النبي، وذلك بعد رجوعه من البحرين واتصاله بكعب الأحبار، دعاه وزجره، ثم لم يلبث أن ضربه بدِرّته”

“كانت أول لفتة من عين الأمويين إلى أبي هريرة، أن ولّاه معاوية على المدينة، ثم زادت أياديهم عليه فبنوا له قصراً بالعقيق، وأقطعوه أرضاً، وأخرى بذي الحليفة، ولا يُحصى ما أسدوه له”

Series Navigation<< بينما كان أبي يتوعّدني بالقتل والتعذيب، قالت لي مديرة مؤسسة حماية المرأة: أبوك يحبك | محمد تيسير“يلعن أبو الغربة”… أو عن الأمومة غير المراقَبَة | رشا حلوة >>