“كان عُمَر (بن الخطاب) أول مَن تنبّه إلى خطر ما يرويه أبو هريرة، وينسبه إلى النبي، فعندما انتهى إليه أنه يحدّث عن النبي، وذلك بعد رجوعه من البحرين واتصاله بكعب الأحبار، دعاه وزجره، ثم لم يلبث أن ضربه بدِرّته”
“كانت أول لفتة من عين الأمويين إلى أبي هريرة، أن ولّاه معاوية على المدينة، ثم زادت أياديهم عليه فبنوا له قصراً بالعقيق، وأقطعوه أرضاً، وأخرى بذي الحليفة، ولا يُحصى ما أسدوه له”
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “شيخ المضيرة”… أبو هريرة في ميزان الشيخ محمود أبو رية | محمود تهامي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى