شارك البودكاست

لا يميّز كثيرون، خصوصاً في البلاد المحرومة من الحياة السياسية، والضمانات الحقوقية، بين أن تتخذ موقفاً من قضية سياسية؛ كالحرب في أوكرانيا أو القضية الفلسطينية، وبين أن تتخذ موقفاً يمسّ قضيةً حقوقيةً؛ كالموقف من العنصرية، أو الفقر، أو حقوق المثليين

يمكن للّاعب العربي -في هذا التصور الخيالي- أن يرتدي شارةً تعترض مثلاً، على زواج القاصرات في بلاده، أو تحذّر من ختان الإناث. يمكن أن يرتدي شارةً تتعاطف مع أطفال الشوارع، وتطالب بتعديل قوانين التبنّي

Series Navigation<< أمي وأبي أيضاً لم يعتذرا إليّ | أميرة حسن الدسوقيمن “فطوم حيص بيص” إلى “غوار الطوشة”… كيف نشأت كاركتيرات الشاشة السورية؟ | سامي مروان مبيض >>