لا يميّز كثيرون، خصوصاً في البلاد المحرومة من الحياة السياسية، والضمانات الحقوقية، بين أن تتخذ موقفاً من قضية سياسية؛ كالحرب في أوكرانيا أو القضية الفلسطينية، وبين أن تتخذ موقفاً يمسّ قضيةً حقوقيةً؛ كالموقف من العنصرية، أو الفقر، أو حقوق المثليين
يمكن للّاعب العربي -في هذا التصور الخيالي- أن يرتدي شارةً تعترض مثلاً، على زواج القاصرات في بلاده، أو تحذّر من ختان الإناث. يمكن أن يرتدي شارةً تتعاطف مع أطفال الشوارع، وتطالب بتعديل قوانين التبنّي
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- شارة على ذراع لاعب عربي؟ | محمد خير
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم