في الثلاثين، تبدو الطرق أوسع، ومرايا السيارات أنظف. لا يزعجك شاب يقود سيارته مسرعاً، ويطلق زماميره لتفسح له المجال ويتجاوزك. فقط تبتسم بهدوء وتهمهم: “ستصل، ستصل عاجلاً أم آجلاً”، ثم ترفع صوت الموسيقى
في الثلاثين، تميّز الكحل الذي نُقِشَ مع ابتسامة، من الذي وُضِع على عجل ومالَ. لا تهمّ درجة لون الحمرة أو طعمها، “الغلاس بتكفّي وبتوفّي”، ثم تضرب بكفك على جبينك قائلاً: “السرّ في الشفاه نفسها أيها الأحمق”
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- “سأورث ولدي هذا السحر” | رمّاح زوان
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم