شارك البودكاست

نظرت إلى الساعة فوجدتها قد تجاوزت الثالثة والربع فجراً، ثم إلى صباح فخري وهو يرقص ويغني طرباً على خشبة مسرح فندق شيراتون صيدنايا. لا شيء كان يوحي أنه ينوي إنهاء الحفل عن قريب، بعد ثلاث ساعات من الغناء المتواصل

صباح فخري كان حالة فنية نادرة، لم يدخل في دوامة الحرب الطاحنة في بلاده، بل حفظ لسانه وابتعد كلياً عن السياسة

ألا يستحق صباح فخري أن يُطلق على منطقة القصيلة في حلب، مسقط رأسه، اسم “حيّ صباح فخري”؟

Listen to Raseef22 Stories on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 قصص على بوديو

Series Navigation<< عنترة يغني وزوربا يرقص… غنّي كي تنسي، ارقص كي لا تجنّ | سمية عزامأم كلثوم تستعمل مناديل أمي من دون إذنها | ماهر راعي >>