نظرت إلى الساعة فوجدتها قد تجاوزت الثالثة والربع فجراً، ثم إلى صباح فخري وهو يرقص ويغني طرباً على خشبة مسرح فندق شيراتون صيدنايا. لا شيء كان يوحي أنه ينوي إنهاء الحفل عن قريب، بعد ثلاث ساعات من الغناء المتواصل
صباح فخري كان حالة فنية نادرة، لم يدخل في دوامة الحرب الطاحنة في بلاده، بل حفظ لسانه وابتعد كلياً عن السياسة
ألا يستحق صباح فخري أن يُطلق على منطقة القصيلة في حلب، مسقط رأسه، اسم “حيّ صباح فخري”؟
Listen to Raseef22 Stories on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 قصص على بوديو
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- ذكرياتي مع صباح | سامي مروان مبيض
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم