شارك البودكاست

مؤخراً ارتفعت نسبة صور المفقودين على مجموعات الفيسبوك. مجموعات غير مختصة بهذا، قد يكون غروب لبيع الثياب، لكنك تجد فيه صورة ومناشدة “أي حدا شافه يتصل على هالرقم”

قال لي صديق مرة: “ما تخافي ما حدا فيو يعمل شي، يعني بأسوأ الأحوال نحط صورتك عالفيسبوك ونسأل وينها”. قلت له بأن أحداً لن يجيب، قلت له سأكون احتمال فتاة هاربة. ربما يقتلني حبيبي الذي هربت معه، سيخترعون حبيباً، ولن يجرؤ أحد على ألا يصدق

Listen to Raseef22 on Podeo
Podeo | إستمعوا ل رصيف22على بوديو

Series Navigation<< من للّا قمر إلى نادية عكاشة… نساء نافذات في قصر تونس الرئاسي | محمد علي الهيشري<< بعد كل سنوات الحرب… لماذا قررت أن أترك دمشق؟ | ديما القائدطبّاخ الخليفة… حكايات عن المسؤول الأول عن صحة السلطان في التاريخ الإسلامي | محمد شعبان >>