مؤخراً ارتفعت نسبة صور المفقودين على مجموعات الفيسبوك. مجموعات غير مختصة بهذا، قد يكون غروب لبيع الثياب، لكنك تجد فيه صورة ومناشدة “أي حدا شافه يتصل على هالرقم”
قال لي صديق مرة: “ما تخافي ما حدا فيو يعمل شي، يعني بأسوأ الأحوال نحط صورتك عالفيسبوك ونسأل وينها”. قلت له بأن أحداً لن يجيب، قلت له سأكون احتمال فتاة هاربة. ربما يقتلني حبيبي الذي هربت معه، سيخترعون حبيباً، ولن يجرؤ أحد على ألا يصدق
Listen to Raseef22 on Podeo
Podeo | إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- دمشق مدينة الحفر المفتوحة… قد تسقط فيها بحفرة في حائط | أماني حاتم
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى