أثار الإعلان عن تقديم أمسية تتناول حياة الشيخ الراحل محمد متولى الشعراوي على خشبة المسرح القومي، جدلا واسعا انتهى بتصريحات تنفي أن الاختيار قد وقع بشكل نهائي على شخصه بالفعل ليكون ضمن سلسلة الأمسيات التي ستتناول بعض الشخصيات الدينية.
ردود الفعل تناولت عددا من الأسئلة: المنتقدون رأوا أن الدولة بدعم أفكار الشعراوي الرافضة للعلم والفن تدعو لعودة المجتمع للوراء، فكيف تمجده في أمسية؟ والمحبون سخروا من “فوبيا الشعراوي” الذي لا يزال “يقض مضاجع العلمانيين بعد عقود من موته”. فهل ترى أن الشعراوي يصلح لدراما جديدة؟ وهل ترى أن تعرض هذه الدراما حياة الشعراوي بكل ما فيها من أسئلة عن مدحه للملوك في كل العصور؟
عن دوره مع شركات توظيف الأموال؟ عن رأيه في العلم؟ عن رأيه في المرأة؟ في الختان؟ أم ينبغي أن تركز الدراما على مآثره وشعبيته وكراماته؟
( انضم لفريق الداعمين لصالون السكري على باتريون: patreon.com/salon )
( يمكن دعم صالون السكري مباشرة على باي بال: paypal.me/sokkarisalon )
- أقباط مصر المسجونون خلف أسوار الكنيسة
- مناظرة القرآن: صالح لكل زمان ومكان ولا خيار لنا في الامتثال لله. د. خالد حمزة ود. محمد عبد الغفار
- هل فعلها البابا شنودة وحبس الأقباط؟
- تجارب ملهمة: من التصوف إلى قمة كليمانجارو مع أمال عويضة ونادية العوضي
- ضرب الحبيب أو العنف المنزلي: شهادات من نساء وفتيات في مجتمع متدين بطبعه
- دراما الشيخ الشعراوي على المسرح القومي: الحقيقة والآراء
- ضرب الحبيب (٢): الجزء التاني من شهادات نسائية تتحدث عن العنف المنزلي مع تعقيبات د. نبيل القط
- شبرا: ذكريات وحكايات مع نعيم صبري ووائل عباس وآخرين
- السفر في زمن الكورونا: نصب وإثراء على حساب معاناة الناس
- قرارت العام الجديد وكيف نلتزم بها