الطب: الكلام الذي يقوله المريض بعد تخديره هو هلوسات لا يمكن إثبات صحتها، نتيجة دخول مادة “الكيتامين” إلى الجسم، ولا يؤخذ به قانونياً أو طبياً
على الرغم من أن القانون والطب قد حسما رأيهما بأن كلام بعد التخدير لا يؤخذ به، إلا أن أفراد العائلة قد يتعاملون معه كاعترافات، لذا يضمن القانون للمريض الحق في الخصوصية، وعدم إدخال أي شخص عليه قبل استعادة الوعي التامة
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “خفت من اعترافاتي بعد العملية أكثر من العملية”… كيف نحمي خصوصيتنا ونحن تحت التخدير | ناصر بامندود
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى