الطب: الكلام الذي يقوله المريض بعد تخديره هو هلوسات لا يمكن إثبات صحتها، نتيجة دخول مادة “الكيتامين” إلى الجسم، ولا يؤخذ به قانونياً أو طبياً
على الرغم من أن القانون والطب قد حسما رأيهما بأن كلام بعد التخدير لا يؤخذ به، إلا أن أفراد العائلة قد يتعاملون معه كاعترافات، لذا يضمن القانون للمريض الحق في الخصوصية، وعدم إدخال أي شخص عليه قبل استعادة الوعي التامة
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “خفت من اعترافاتي بعد العملية أكثر من العملية”… كيف نحمي خصوصيتنا ونحن تحت التخدير | ناصر بامندود
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان