أنا أجلس بحرية كما يجلس الرجال. ليست لدي خصيتان لأفسح لهما المجال لتأخذا راحتيهما، ولكنني أبعد فخذيّ عن بعضهما، حين أجلس كي أعطي للجلوس معناه: الراحة، وهذا يبدو أنه عكس متطلبات الأنوثة
أنا أعطس كما يعطس والدي، فتختبئ من صوت عطستي قطط الحي كما كانت تختبئ من صوت عطسته
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- خارج قفص الأنوثة | رولا الحسين
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم