كانت حاضرة ببهاء جسدها وانطلاقة نفسها في محتَرَفه، ليترك لنا لوحات استلهمها من لطف تلك الفتاة التي كان يخاطبها بديباجة “أميرتي العزيزة” في جلّ رسائله إليها، ومختتمها بعبارة “عمّك المخلص” خليل جبرانتروي مارييتا، في مقابلة معها أجرتها جريدة “النهار” (18-8-1973)، أنّ جبران حين رأى الملامح الأنثويّة الناضجة في جسمها طلب إليها ألّا تعود إلى محترفه وحدها، فهل كان يخشى آنذاك عدم السيطرة على جوارحه؛ فلا يحافظ على نقاء العلاقة بين الرسام والموديل
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- جبران الرسّام و”الموديل”… مارييتا الابنة التي لم ينجبها | سمية عزام
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم