شارك البودكاست

وسّعت السلطات التونسية من حملة القمع ضد الشخصيات البارزة التي لها صلة بالمعارضة ومنتقدي الرئيس قيس سعيّد لتشمل سياسيين ورجال أعمال وقضاة وإعلاميين. وانتقلت السلطات في الأيام الأخيرة إلى السرعة القصوى في التوقيفات، على الرغم من أن المحاكمات والملاحقات لم تهدأ وتيرتها منذ 25 يوليو/ تموز 2021، وهو تاريخ انقلاب الرئيس قيس سعيّد على الدستور.

ويواجه موقوفون عدة التهم نفسها ربما، كالتآمر على أمن الدولة، أو “ارتكاب أمر موحش ضد الرئيس”، فيما يلاحق آخرون بتهم الفساد وتبييض الأموال، فما الذي يخيف الرئيس قيس سعيّد، وما دوافع كل هذه التوقيفات؟

حلقة جديدة من بودكاست “مواكبة” نستضيف فيها الأستاذ والباحث الجامعي التونسي، أنور الجمعاوي، للحديث حول هذه التطورات ومآلاتها.

Series Navigation<< 90 ساعة على كارثة الزلزال.. الآمال تنفد في شمال غربي سوريةهجوم المستوطنين على قرى نابلس… إرهاب منظم؟ >>