شارك البودكاست

في فبراير 2013، أعلن الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند، مزهوا، انتصار بلاده على ما أسماه: الإرهاب والتطرف في مالي.

بضع سنوات بعدها، خرج الماليون إلى الشوارع للمطالبة برحيل  القوات الفرنسية، محملين إياها مسؤولية استفحال الإرهاب في مالي وفي منطقة الساحل والصحراء، بل واتهموها بدعم  الإرهاب بدلا من محاربته. 

فهل تواطأت فرنسا حقا مع الجماعات المسلحة في  دول الساحل والصحراء؟ وكيف تحولت باريس من منقذ  إلى متهم بدعم الإرهاب؟ وما مستقبل منطقة الساحل والصحراء؟   

في حلقة مميزة من “بعد أمس”، تستضيف الأستاذة  خديجة بن قنة الصحفي المختص في الشأن الإفريقي الهيبة ولد الشيخ سيداتي، ويفككان مصطلح التخادم بين القوات الفرنسية والجماعات الإرهابية في الساحل والصحراء.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تويتر | https://aj.audio/twitter

فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: مروان لوناس – محمد الطاهري، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

Series Navigation<< هل يعود تنظيم الدولة من الساحل والصحراء؟ما الذي جنته الفردانية على الإنسان؟ >>