جارتي الألمانية، توبخني في الصباح ثم تشتري لابنتي الشوكولا والألعاب. ثم تطلب لي الشرطة بسبب شيء ما، ولاحقاً تجلب لي صناديق التفاح والبرتقال.
أحببتُ فكرة أن يكون لي حق ما، وأن يكون هذا الحق فوق كل الاعتبارات والتسميات والعلاقات.
- ملكات جمال سورية، في زمنٍ بعيد بعيد | سامي مروان مبيض
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- “تحمل لي الهدايا صباحاً وتطلب لي الشرطة مساءً” … قصتي مع جارتي الألمانية | تغريد دوّاس
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه