الأهل في قرى ونجوع مصر يفضلون إلحاق أبنائهم بدور تحفيظ القرآن الكريم، والتي كان من المفترض أن تعلمهم القراءة والكتابة بجانب حفظهم للقرآن، لكنها في أغلب الأحيان ليست إلا مقرّات للتعذيب لا التعليم
تسميع الآيات لا يمر بدون ضرب، وكأن الشيخ أخذ عهداً على نفسه ألا يترك طفلاً دون ألم في مكان ما من جسده الضئيل. وكان يستعين في العقاب بسير غسالة قديم، وهو عبارة عن قطعة من الجلد الغليظ والمرن
بسبب كثرة نسياني وتكرار عقابي بدأت أمقت الكُتّاب وأفزع عند سماع جملة “حفظ القرآن”. كان ذلك كالكابوس الذي يلاحقني ولا أستطيع الخلاص منه، خاصة أن أهلي لا يكترثون لشكواي من قسوة ضرب الشيخ
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- بدعوى تحفيظ القرآن الكريم… كتاتيب مصر الوجه الآخر للعنف ضد الأطفال | حيدر قنديل
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم