شارك البودكاست

بعد مخاض عسير، وصل عمران خان إلى رئاسة الحكومة في باكستان عام 2018، لكنه لم يكمل ولايته، إثر تمكن خصومه السياسيين من الإطاحة به. لم يتدخل الجيش هذه المرة، كما أن الائتلاف الحاكم الجديد لا يبدو متماسكاً، وهو ما يشجع عمران خان على إطلاق حملات انتخابية مبكرة، أملاً بأن يتوجه الناخبون قريباً إلى صناديق الاقتراع.

فماذا حدث في باكستان؟ وما هو موقف الجيش؟ وماذا عن أدوار الولايات المتحدة وغيرها من القوى المعنية بالشأن الباكستاني؟ وإلى أين تسير الأمور؟

أسئلة تطرحها الإعلامية آمال العريسي على مدير مكتب الجزيرة في إسلام أباد، أحمد بركات، في هذه الحلقة من “بعد أمس”.. استمع إلى القصة كاملة..

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: زيد االدقيمات ومحمد عابد، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.

Series Navigation<< من قلب معركة كييف (حلقة ميدانية)لماذا ينحاز الرأي العام الغربي لإسرائيل؟ >>