لم يمت أبي مرّة واحدة كالجميع، مات بداخلي مرّات ومرّات حتى إنني أحياناً كنت أقتله بنفسي، ورغم أنه في النهاية غادر العالم كله لا حياتي فقط، مازال يموت من جديد، وأشعر بكآبة اليتم وصقيعه مع كل نهاية قصة حب ومع كل خذلان وإخفاق
حين تزوج أبي من امرأة أخرى وأنجب ثلاثة أولاد، تساءلت طويلاً: هل أصبح لي أخوة حقاً؟ هل إنجاب رجل أحمل اسمه لآخرين يحملون الاسم ذاته يحقق رباط الأخوة؟
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- اليتامى المقيمون في قلبي يطلّون من عينيّ كجثث | نسمة عودة
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم