– خطة أوروبا لتقليص اعتمادها على الغاز الروسي بمقدار الثلثين بنهاية 2022.
– في ذات الوقت هناك مخاوف حالية من أن الكرملين قد يوقف إمدادات الغاز الطبيعي عن الاتحاد الأوربي بشكل فوري، ردا على دعمهم لأوكرانيا.
– روسيا عملت على بناء شبكة من خطوط أنابيب الغاز الطبيعي في جميع أنحاء أوروبا منذ الستينيات.
– وحذرت واشنطن حلفائها الغربيين منذ ذلك الحين من أن المزيد من الغاز الروسي سيجعل الأوروبيين أكثر عرضة لنفوذ موسكو.
لكن تحتاج روسيا إلى أموال أوروبا، إذ بلغت عائدات روسيا من النفط والغاز في عام 2021، 9.1 تريليون روبل روسي، والتي تحولت في يناير من هذا العام إلى 119 مليار دولار، حسبما ذكرت رويترز. ويشكل ذلك 36٪ من ميزانية الدولة.
الغاز الروسي ورقة الضغط.. الغاز سلاح ذو حدين بالنسبة لروسيا هل تستطيع موسكو استخدامه كرد على عقوبات أوروبا؟
- اللاجئون والمهاجرون.. عون أم عبء على الاقتصاد؟
- الغش التجاري .. جريمة اقتصادية وانسانية
- المدن الأكثر غلاءً.. هل هي الأكثر ثراءً؟
- السودان.. اقتصاد متأزم وسط ضبابية الحل
- الشرق الأوسط.. من سباق التسليح الى استراتيجية التصنيع العسكري؟
- الغاز الروسي.. ورقة ضغط لكن الجميع خاسر
- التعليم في زمن الجائحة.. خسائر بلا حدود
- الزومبي.. شركات تدفعها كورونا بشكل أسرع إلى حافة الهاوية
- موجة التضخم ضربت اقتصاد العالم في 2021.. هل تتفاقم؟
- 2021 .. جائحة الفساد تواصل تهديدها لمستقبل الشعوب العربية