شارك البودكاست

من حي المسفلة وجبل الشراشف بمكة المكرمة كانت إنطلاقة الشاب العاشق للأدب والذي حفظ قصة الزير سالم ليرويها على مسامع أقرانه في الحارة وهو في الخامسة عشرة وهكذا حتى توثقت عُرى الحب بينه وبين الكلمة الشاعرة .. تسكنه ويسكنها ..
ليُتّقن الإلقاء ويكتنز في ذاكرته العديد من القصص والأشعار ويلمع أسمه اليوم كأحد الرواة المعدودين والبارعين في لفت الإنتباه.
ضيفنا هذا الإسبوع الأستاذ إبراهيم يحيى أبو ليلى الذي جاء إلينا. بما يحمل من جمالٍ ليحدثنا عن قصة العشق الأولى للشعر الفصيح وعن هذا الألق الذي بات علامة فارقة في مشهدنا الإعلامي.

Series Navigation<< الناقد الفني محمد سلامة عن طلال مداح والصحافة الفنيةالدانة الحجازية والمجس مع درويش الصيرفي ومبشر خوندنه >>