وفتحت مرحلة الأزهر أمام عز الدين القسّام، آفاقاً جديدةً، خاصةً أنه وزميله الأديب عز الدين التنوخي، كانا يداومان على دروس الشيخ رشيد رضا، وغيره من أقطاب الإصلاح في مصربعد الهزيمة في معركة ميسلون، 24 تموز/ يوليو عام 1920، قرر عز الدين القسّام اللجوء وعائلته إلى دمشق، ومنها إلى حيفا في فلسطين، أواخر صيف عام 1921، وهناك بدأ مرحلة نضال جديدةًبعد نجاح عز الدين في بناء التنظيم العسكري، وتسليح أعضائه وتدريبهم، انتظر الشرارة لإشعال برميل البارود الجاهز، “جاءت بالفعل عند اكتشاف عمال ميناء يافا للسلاح المهرب للصهاينة عام 1935″”القسّام سوري جاء من سوريا إلى فلسطين وقاوم، وعمل مجموعاتٍ لمواجهة الاحتلال البريطاني في قرية يعبد، شمال فلسطين، وقاتل وقاوم واستشهد. فأن نعطي اسمه كرمزية للجهاد فهذا شيء جيّد<
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- من هو عزّ الدين القسّام؟ | معاذ سعد فاروق
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم