كمراهق مسلم بالوراثة، ربما كنت أحاول تعويض الظروف الأسرية وطفولتي القاسية بغياب الأب والأم، بالتديّن كعبادات ظاهرية، أحببت أن أكون من بين “سبعة يظلّهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله”
كنت أعمل في وظيفة لا أرضى عنها، كما خرجت للتو من تجربة عاطفية فاشلة، وعلى مشارف دخول فترة الخدمة العسكرية، فقدت الرغبة في الحياة، جلست أبكي في غرفتي وأنا أتجهّز للطريقة المثلى، وأتخيل شعور أسرتي
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- لماذا لم أنتحر حين تجهّزت لذلك؟ | يحيى خليفة
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم