جاءت إجابتي بلا تردّد: “أنا عايزة صاحب مش زوج”. نعم، فالآن، وبعد أن تخطيت الـ 35 من عمري، أصبحت أدرك جيداً ما أريد في الرجل الذي سوف أكمل معه ما تبقى من سنوات عمريكان الإنجاب لدي غاية وهدف أسعى إليه، وأشعر بالخوف والقلق الشديد كلما تقدمت في العمر دون زواج خشية ألا أستطيع تحقيق ذلك الهدف، ولكن الآن أصبحت أنظر إلى الأمر بنظرة أقل حدّة وأكثر هدوءاً، فأصبح هدفي أن أحيا مع رجل تجمعني به علاقة “مريحة” خالية من التعقيدات
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- أريد صاحباً، لا زوجاً | ماهيتاب عبد الفتاح
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم