في الحلقة الأولى من ثلاثية تتحدث الوزيرة الفرنسية السابقة ميشال أليو ماري عن مسيرتها السياسية الزاخرة. فهي كانت وزيرة تربية ثم وزيرة شباب ورياضة فوزيرة دفاع ثم وزيرة داخلية فوزيرة عدل قبل أن تتسلم حقيبة الخارجية. كذلك كانت نائبة في البرلمان الفرنسي لدورات عدة ثم نائبة في البرلمان الأوروبي وترأست حزب التجمع من أجل الجمهورية. ترفض الوزيرة الفرنسية مقولة إن فرنسا تصطف خلف واشنطن مُشيرة إلى وجود نقاط مشتركة معها وأخرى مختلفة عنها. وترد أليو ماري على الاتهامات التي وُجهت لها حيال الأزمة في تونس فتقول: تم تشويه تصريحاتي على مواقع التواصل، لأنني كنت مرشحة محتملة لرئاسة الجمهورية الفرنسية. وتنفي رئيسة الدبلوماسية الفرنسية السابقة أن تكون استخدمت طائرة الرئيس التونسي الراحل زين العابدين بن علي أو أن يكون الأخير دفع عنها نفقات عطلاتها في تونس.
- الكشف عن أول قرار تراجع عنه صدام حسين
- ناجح إبراهيم يكشف تفاصيل خطة اغتيال السادات من داخل كواليس الجماعة الإسلامية
- مصير مقتنيات صدام حسين من ذهب وألماس بعد الغزو الأميركي للعراق
- كيف عاش معمر القذافي أيامه الأخيرة في سرت؟
- أسباب الخلافات الحقيقية بين معمر القذافي ونيكولا ساركوزي
- وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة ميشال أليو ماري تكشف تفاصيل وكواليس استقالتها في 2011
- تفاصيل تسليم المخابرات السورية لوزير التجارة العراقي الأسبق إلى القوات الأميركية
- محاولات الأميركيين تجنيد علماء الذرة العراقيين قبل سقوط نطام صدام حسين
- ما دور داعش والحشد الشعبي في العراق
- تفاصيل اللقاء الأخير الذي جمع بين صدام حسين ووزير التجارة العراقي الأسبق