شارك البودكاست

في الحلقة الأولى من ثلاثية تتحدث الوزيرة الفرنسية السابقة ميشال أليو ماري عن مسيرتها السياسية الزاخرة. فهي كانت وزيرة تربية ثم وزيرة شباب ورياضة فوزيرة دفاع ثم وزيرة داخلية فوزيرة عدل قبل أن تتسلم حقيبة الخارجية. كذلك كانت نائبة في البرلمان الفرنسي لدورات عدة ثم نائبة في البرلمان الأوروبي وترأست حزب التجمع من أجل الجمهورية. ترفض الوزيرة الفرنسية مقولة إن فرنسا تصطف خلف واشنطن مُشيرة إلى وجود نقاط مشتركة معها وأخرى مختلفة عنها. وترد أليو ماري على الاتهامات التي وُجهت لها حيال الأزمة في تونس فتقول: تم تشويه تصريحاتي على مواقع التواصل، لأنني كنت مرشحة محتملة لرئاسة الجمهورية الفرنسية. وتنفي رئيسة الدبلوماسية الفرنسية السابقة أن تكون استخدمت طائرة الرئيس التونسي الراحل زين العابدين بن علي أو أن يكون الأخير دفع عنها نفقات عطلاتها في تونس.

الجزء الثاني من هنا

Series Navigation<< حجم أرصدة الشخصيات النافذة في نظام صدام حسينالمفكّر والسياسي العراقي حسن العلوي – الجزء الأول >>