أغلبية المغاربة لا يعون استمرارهم في السلوك العنصري، وإن على مستوى المزاح والنكتة، إذ أصبح من غير اللائق أن يتبنّى مغربي أبيض البشرة استبعاد مغربي أسود
“لا شيء يؤكد أن إقبلين هم كلياً عبيد تم تحريرهم في حقبة من الحقب، لأنهم يمثلون الأغلبية في المنطقة، بل يمثّلون جماعات اجتماعيةً قائمةً بذاتها”
إذا أجب رجل “أسود” امرأة “بيضاء” في المغرب الشرقي فقد تتحول هذه القصة بدل الخاتمة السعيدة إلى “مأساة شكسبيرية”
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- هل أنت حرطاني؟ تهكّم وتنكيت يلاحقان سود جنوب شرق المغرب | كريمة وعلي
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان