برّ الوالدين؟ الفكرة نفسها مبدأ استُخدم لقمع أفكار ورغبات أجيال تتعارض مع رغبات آبائهم لتنتج في النهاية أجيالاً جديدةً من المسوخ، يقررون استخدام الحجة نفسها لقمع أبنائهم في دائرة مفرغة من الإساءة التي لا تنتهي
“أبوكِ مبيعرفش يعبّر عن حبه”؛ كلمات رُددت على مسامعي منذ طفولتي، من أمي وسائر عائلتي
كبرت وأنا أشعر بالفضول الشديد تجاه ذلك الصندوق المغلق الذي يعيش معنا ولا نعرف عنه الكثير. لا يتحدث معي مطلقاً، ولا يشاركنا أفكاره ومشاعره
الراحة بالتأكيد. بعد الغفران والسماح وتسوية الأمور نفسياً تأتي الراحة والقدرة على الاستمرار في الحياة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- هكذا سامحت نرجس أمها وأباها! | شيماء العيسوي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى