لطالما كان “فيلق القدس” الذراع الخارجية الضاربة للحرس الثوري الإيراني، العنوان الأبرز في الخلافات الإقليمية والدولية مع إيران بشأن سياساتها الإقليمية، واليوم بات الموقف من رفعه من قائمة المنظمات الإرهابية الأميركية؛ العقبة الأساسية أمام مفاوضات فيينا النووية الرامية إلى إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015. فكما كشفت سابقاً مصادر مطلعة مقربة من المفاوضات الأميركية الإيرانية غير المباشرة لـ”العربي الجديد”، وأكدته وسائل إعلام أميركية لاحقاً؛ هناك توجّه أميركي لرفع الحرس الثوري الإيراني من القائمة، مع إبقاء الفيلق عليها، وهو ما رفضته طهران، مع تصاعد أصوات من البيت الأبيض تؤكد أنه ليس بصدد إخراج الحرس من القائمة.
- نقرأ لكم | العقوبات الاقتصادية على روسيا… ما آثارها وما الإجراءات المضادة؟
- نقرأ لكم | تجارة قوارب الموت… استغلال أحلام الحراقة الجزائريين
- نقرأ لكم | “العربي الجديد” يكشف أسرار التحاق شبان لبنانيين بداعش في العراق
- نقرأ لكم | مصعب العودة الله… من قتل الصِّحافي السوري؟
- غزو روسيا لأوكرانيا يهدد خبز هذه الدول العربية..فكم يكفي مخزون القمح؟
- نقرأ لكم | ما نعرفه عن “فيلق القدس”: النشأة والقيادات (1-2)
- الرعاية الاجتماعية في السويد… تطبيق خاطئ لقواعد فصل الأطفال عن عائلاتهم
- نقرأ لكم | شحّود وأونغر يرويان لـ”العربي الجديد” تفاصيل تحقيق مجزرة التضامن
- نقرأ لكم | أزمة السلطة والمراوغة الدولية في ليبيا
- نقرأ لكم | “فيلق القدس” الإيراني (2-2): ساحات النشاط والنفوذ حول العالم