في الحلقة الأولى من رباعية يتحدث وزير الخارجية الفرنسي الأسبق هيرفيه دو شاريت (تُلفظ إرفيه V دو شاريت) عن الخليفات السياسية والأمنية التي مهّدت لشن إسرائيل عملية “عناقيد الغضب” على لبنان فيابريل من العام 1996. وعن سبب تدخل الدبلوماسية الفرنسية في المحادثات مع أطراف النزاع وأطراف أخرى مؤثّرة مثل سوريا وإيران يقول دو شاريت: تدخل الرئيس الفرنسي جاك شيراك بسبب العلاقة الوثيقة التي تربط بيروت بباريس ولأن صديقه رئيس الحكومة اللبناني وقتها رفيق الحريري استنجد به، كذلك لأن السياسة الخارجية لفرنسا كانت على المحك، فشيراك كان أعلن برنامج عمله مع العالم العربي من بيروت ومصر، قبل أيام من انطلاق عملية “عناقيد الغضب”. التحرك الدبلوماسي الفرنسي أزعج الأميركيين وهو ما سيتحدث عنه رئيس الدبلوماسية الفرنسي الأسبق.
- الكشف عن أول قرار تراجع عنه صدام حسين
- ناجح إبراهيم يكشف تفاصيل خطة اغتيال السادات من داخل كواليس الجماعة الإسلامية
- مصير مقتنيات صدام حسين من ذهب وألماس بعد الغزو الأميركي للعراق
- كيف عاش معمر القذافي أيامه الأخيرة في سرت؟
- أسباب الخلافات الحقيقية بين معمر القذافي ونيكولا ساركوزي
- مع وزير الخارجية الفرنسي الأسبق هيرفيه دو شاريت – الجزء الأول
- تفاصيل تسليم المخابرات السورية لوزير التجارة العراقي الأسبق إلى القوات الأميركية
- محاولات الأميركيين تجنيد علماء الذرة العراقيين قبل سقوط نطام صدام حسين
- ما دور داعش والحشد الشعبي في العراق
- تفاصيل اللقاء الأخير الذي جمع بين صدام حسين ووزير التجارة العراقي الأسبق