ما حيلة كاتب يُفني حياته في الكتابة عن قضايا أمّته، وينتصر في أعماله، لطبقة لا تقرأ أصلاً؟! إذا كان الأمر بهذا المنطق، فلمن يكتب فعلياً؟
تساؤلٌ، قد يَتْبعُه تساؤل آخر من الجنس نفسه، حول جدوى الكتابة عن فئاتٍ قد لا تقرأُ ما كُتب عنها. ربما القضية ليست جديدة، لكنّها لا تزال تشكّل نوعاً من الضمير الخفيّ المعذَّب لكثير من الكتّاب.
فكيف ناقش الكُتّاب على مرّ السنوات هذا التساؤل؟ عمَّن يكتب الأديب؟ ومَن الذي يقرأ؟ الروائي السوداني الدكتور أمير تاج السر، صاحب رواية “إيبولا 76″، ضيفنا في “رُواق
- رواق | الكاتب العربي وسريالية الواقع | سائد نجم
- رواق | السّينما المصريّة… في أرجوحة الأحداث السّياسية | سائد نجم
- رواق | عصر الانحطاط… هل يطاول الأدب والفن؟ | سائد نجم
- رواق | تلحين قصيدة النثر…تجربة باسل زايد | سائد نجم
- رواق | أثر الحرب على الإنتاج الثقافي السوري | سائد نجم
- لمَن نكتب؟ مَن الذي يقرأ؟
- رواق | دفن الكتب… الأرض تحفظ السر والقضية | سائد نجم
- رواق | السّينما المصريّة… في أرجوحة الأحداث السّياسية | سائد نجم
- رواق | ملامح عربية في الثقافة الهندية | سائد نجم
- رواق | لماذا نصدق كذب الرواية؟ | سائد نجم