شارك البودكاست

اتهم بعض النقاد المتنبي بـ”السرقة الأدبية”، ولكن بينهم من قال إن هذه “السرقة” محمودة، ذلك أنه إن أعجبته أبيات من الشعر، كان يكتب على نسقها ولا يقترب من ألفاظها، إنما يزيد الفكرة أو الصورة الشعرية جمالا فيتفوق بأبياته الجديدة على نصها الأصلي.  

فهل يمكن وصف ما فعله المتنبي في الشعر بـ”السرقة”؟ وما الذي يحكم معايير المحتوى وضبط الإنتاج الأدبي؟ الأكاديمي في جامعة بيرزيت والمختص في الأدب العربي عبد الكريم أبو خشان;يحدثنا في “رواق”.

Series Navigation<< الاستعمار واغتراب المثقف العربيّ… أيُّهما يؤدي إلى الآخر!لمَن نكتب؟ مَن الذي يقرأ؟ >>