في الحلقة الثانية من سلسلة مع برنامج الذاكرة السياسية، يتابع وكيل وزارة المالية العراقي الأسبق ضياء الخيون، الحديث عن مصير الأموال المودعة في المصارف العراقية، وكيف أشرفت القوات الأميركية على حمايتها ونقلها إلى المصرف المركزي، بعد عدّها وإجراء جردة بها وتسليمها إلى ضيف البرنامج ضياء الخيون بصفته المشرف على شؤون وزارة المالية وقتها. كذلك يتطرق الخيون إلى الأموال التي وجدها الأمريكيون في منزل عدي صدام حسين، ومصير تلك الأموال. وعن مقتنيات الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين يقول الخيون إنه تسلمها بموجب جردة وكان من بينها ساعات وعصي مذهبة وهدايا قيّمة، أودعت في خزانة المصرف المركزي. أما سيارات الرئيس، وفيها مجموعة من السيارات الفاخرة القديمة، فقد سلمت للمتحف الوطني. ويشير الخيون إلى أن الحاكم المدني الأميركي للعراق وقتها بول بريمر كان يوقع أوامر الصرف للموظفين في القطاع العام العراقي.
- الكشف عن أول قرار تراجع عنه صدام حسين
- ناجح إبراهيم يكشف تفاصيل خطة اغتيال السادات من داخل كواليس الجماعة الإسلامية
- مصير مقتنيات صدام حسين من ذهب وألماس بعد الغزو الأميركي للعراق
- كيف عاش معمر القذافي أيامه الأخيرة في سرت؟
- أسباب الخلافات الحقيقية بين معمر القذافي ونيكولا ساركوزي
- كم بلغ حجم الأموال التي ضبطت في منزل عدي صدام حسين؟
- تفاصيل تسليم المخابرات السورية لوزير التجارة العراقي الأسبق إلى القوات الأميركية
- محاولات الأميركيين تجنيد علماء الذرة العراقيين قبل سقوط نطام صدام حسين
- ما دور داعش والحشد الشعبي في العراق
- تفاصيل اللقاء الأخير الذي جمع بين صدام حسين ووزير التجارة العراقي الأسبق