شهدت العاصمة العراقية بغداد ميلاده البشري الأول ومع بلوغ أشده الفكري شهدت قصائده المجيدة ميلاده الثاني من (رحلة بلا لون) إلى (عمره الماء). د. عارف الساعدي عاصر رواد الشعر العراقي الحديث من عبدالرزاق عبدالواحد ومحمد مهدي الجواهري ، فكان من أهله الأقربين الذين قربتهم لوازم التأثر، فكتب الشعر بتفرد من لغة الإنسان العراقي العذبة وبلاغة من لغة العربي الرحبة. كان الشعر ومازال وتره الرصين في الكتابة و لكن النقد وتر آخر يَزِنُ به نغمه الأدبي فكتب كتابه (شعرية اليومي) بصفة الناقد وعين المحلل لقصائد الشاعر الكوفي عدنان الصائغ. هنا في جَولان ومن قلب عرس ثقافي ازدانت به عاصمة المملكة العربية السعودية الرياض، دقائق استوقفنا فيها الشاعر عارف الساعدي وقفة مع الإنسان الذي بلغ شاعرًا ونضج ناقدًا.
- الصوفي الأول وقلق الهوية؛ المورسكيين أنموذج !
- بودكاست جولان 2 | شحرور؛ قراءة معاصرة أم دين جديد؟ | د. براء حلواني
- بودكاست جَوَلان 2 | محمد رجب البيومي سراج أهل الأدب | مع مشعل الحربي
- “جولان معرض الكتاب” مع عبدالاله العمار
- بودكاست جولان 2 l عبدالرحمن حبنكة مهندس الفكر الإسلامي عثمان القحطاني
- “جولان معرض الكتاب” مع د. عارف الساعدي
- قصة معروف ؛ مغرّد يبحث عن خلود من نوع آخر !
- بودكاست جَوَلان 2 | تولستوي مواطن العالم وإنسان الإنسانية مع هشام العبيلي
- مالذي ميّز الإمام الشافعي عن الأئمة الأربعة؟ / مشاري الشثري
- ما هو أثر الفردانية والاستهلاك على المجتمعات؟! / يزيد اليوسف