شارك البودكاست

من مدينة جازان جنوب المملكة العربية السعودية،بدأت رحلة مهند المعتبي التي تتسم بالبساطة وحب الإطّلاع ليجد نفسه في نهاية المرحلة الثانوية أمام معترك يقرر فيه مصيره بكل وضوح نحو طلب العلم الشرعي ، ليشق طريقهُ في الطلب والتحصيل في منطقة القصيم , ليصل في النهاية إلى مدنية القانون بمعتركاته المختلفة! سَنجولُ عميقاً في شخصية مهندالمعتبي الإمام والخطيب الذي يصلي خلفه جموع من الناس، وطالب العلم الذي لم يكف عن طلبه يوماً ولا ساعة, مهند الباحث في المعرفة والقارئ النهم الذي يصَرّح أن القرآن ليس كتاب مقدّس فحسب !

Series Navigation<< الصوفي الأول وقلق الهوية؛ المورسكيين أنموذج !<< بودكاست جولان 2 | شحرور؛ قراءة معاصرة أم دين جديد؟ | د. براء حلواني<< بودكاست جَوَلان 2 | محمد رجب البيومي سراج أهل الأدب | مع مشعل الحربي<< “جولان معرض الكتاب” مع عبدالاله العمار<< بودكاست جولان 2 l عبدالرحمن حبنكة مهندس الفكر الإسلامي عثمان القحطاني<< قصة معروف ؛ مغرّد يبحث عن خلود من نوع آخر !<< بودكاست جَوَلان 2 | تولستوي مواطن العالم وإنسان الإنسانية مع هشام العبيلي<< مالذي ميّز الإمام الشافعي عن الأئمة الأربعة؟ / مشاري الشثري<< ما هو أثر الفردانية والاستهلاك على المجتمعات؟! / يزيد اليوسف<< بودكاست جَوَلان 2 | الشافعي، من لي بمثل عقله؟!<< بودكاست جولان 2 | أبو حامد الغزالي الباحث عن الحقيقة | سليمان الناصر<< “جولان معرض الكتاب” مع معجب الشمري ودار تشكيل<< بودكاست جولان 2 | نجيب محفوظ أديب الرواية العربية !<< “جولان معرض الكتاب” مع خالد الناصري ومنشورات المتوسط<< “جَوَلان معرض الكتاب” مع د. أيمن العتوم<< “جولان معرض الكتاب” مع شوقي العنيزي ودار مسكلياني<< بودكاست جولان 2 | الذهبي والملاذات الآمنة<< بين مسجد النور وأمريكا , مهندس يبحث عن معنى !<< بودكاست جَوَلان 2 | زيجمونت باومان، هل نحن أحرار في اختياراتنا؟!<< “جولان معرض الكتاب” مع عزت القمحاوي<< “جولان معرض الكتاب” مع رزان المرشد<< بودكاست جَوَلان 2 | الجواهري شاعر العرب الأكبر | مع عبدالله العنزي<< “جولان معرض الكتاب” مع د. عارف الساعدي<< “جولان معرض الكتاب” مع جلال برجس<< لماذا نقرأ الأدب؟ وكيف يكون سلوتنا؟! / فهد الفهد<< بودكاست جولان 2 | محمود درويش في حضرة الغياب | أحمد عبدالحنان<< بودكاست جولان 2 | إدوارد سعيد خارج المكان، داخل الزمان د. ملاك الجهنيابن القيم واللحظة المِفصلية في حياة العجيري! >>