المؤسسات الموزعة بين حكومية وخاصة تعمل على استحياء واضح، ودون أدنى مقدرة على تجاوز قيود المجتمع وأعرافه ومعتقداته الدينية، وأنظمته العشائرية والعائلية، أي أن تلك المؤسسات تعالج المشكلة بنفس الأساليب التي أدت إلى وقوع المشكلة
هذه القصة واحدة من مئات القصص التي تعيشها نساء غزة وبناتها بشكل شبه يومي، حين يتعرضن للتعنيف والتهديد والتعذيب، وأحياناً قد يصل الأمر إلى القتل، ثم تتدخل العشائر والعائلات والمخاتير ويتم حل الأمر في جلسة تسمى “قعدة عرب وفنجان قهوة
بدأت القصة عندما قامت ف. س. بشراء غيتار بالفعل، ولم تلبث أن دخلت به البيت حتى حطمه أخوها الكبير قبل أن تخرجه من كرتون التغليف، ووجه حديثه إلى أبيه “هذا ما كان ينقصنا والله! عاهرة في بيتنا
“يبدو أن البنات في طريقهنّ للموت بقرارت عليا” تلك العبارة اعتبرها كثيرون تهديداً صريحاً بأن الأب ينوي قتل وسام وفاطمة إن رجعن إلى البيت مجدداً…
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- بينما كان أبي يتوعّدني بالقتل والتعذيب، قالت لي مديرة مؤسسة حماية المرأة: أبوك يحبك | محمد تيسير
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى