لطالما انتظرت والدة الأسيرة إيمان الأعور خبراً عن ابنتها، يخفف عنها آلام المرض، وكانت تردد “أنا بستناكِ يما.. بستنى أضمك لصدري”، كانت تقول ذلك وتردده عبر الإذاعة وهي تعلم أنها وسيلة التواصل الوحيدة بين الأسيرات وذويهن، قبل أن تفقد الروح الأمل، وترحل وهي تنتظر لهفة رجوع ابنتها إلى حضنها.
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/257051
- الحكواتي ديرية يحمل قصص الثوار إلى مدن الضفة
- كعك القدس”.. تاريخ وهوية عتيقة يحاربها الاحتلال”
- عائلة صالحية.. دفن الاحتلال ذكرياتهم تحت ركام الهدم
- لن تمروا”.. سكان الخان الأحمر يواجهون التهجير المستمر”
- بتيري يا باذنجان.. يا قطعة من الجنة
- “الأسيرة إيمان الأعور.. “كنت أتمنى أن أخرج قبل أن تموت أمي
- عائلة كرامة.. كانوا في انتظار الثلوج فجاءت معاول الهدم
- من الشيخ جراح إلى جبل المكبر.. الاستيطان المسعور
- نظام أبو رموز.. المقدسي الذي وقّع عهداً مع الأقصى
- من فلسطين إلى سوريا.. برد الخيام لن يشعر به إلا اللاجئون